تأسّست شركة المطبوعات للتوزيع والنشر (All Prints Distributors & Publishers) في لبنان، في السادس والعشرين من كانون الأول/ديسمبر في العام 1969. تُعنى هذه الدار بنشر الكتب وتوزيعها، ولها شركات شقيقة في المملكة المتحدة والكويت والإمارات العربية المتحدة والسعودية.

في النشر
كتب متنوعة الفئات: في مجال النشر العام، تُصدر الشركة مئات العناوين باللغة العربية في السياسة والدين والفنون والآداب والتاريخ وعلم النفس والتربية، وهي موزَّعة على مجموعة من السلاسل: السلسلة السياسية: ومن ضمنها سلسلة مؤلفات الصحفي الأشهر في العالم، روبرت فيسك، والكاتب محمد حسنين هيكل؛ السلسلة التاريخية؛ سلسلة تاريخ العرب والإسلام؛ السلسلة الأدبية، وفيها سلسلة الروائي العالمي پاولو كويلو، ومؤلفات أهم الروائيين العالميين ومنهم توني موريسون وراوي حاج ويوكيو ميشيما وغيرهم، بالإضافة إلى المجموعات الشعرية ومن بينها دواوين أمير الشعراء طلال حيدر. سلسلة العلوم الإنسانية والتربوية؛ سلسلة الطبخ؛ السلسلة الطبية؛ سلسلة مكتبة الماكروبيوتيك والطب البديل؛ سلسلة المعارف، سلسلة المنوّعات إضافةً إلى سلسلة الأطفال الغنية بعنوان «سلسلة كتب الأطفال - من الصف الأول ابتدائي حتى الخامس ابتدائي» تم إصدارها بالتعاون مع Harcourt، وهي أفضل ناشر لكتب الأطفال، وسلسلة القواميس، إضافة طبعًا إلى سلسلة السِيَر والمذكّرات التي تحوي مذكّرات أشهر الشخصيات السياسية والتاريخية من كوفي أنان إلى كلينتون وبوش وبنازير بوتو وغيرهم الكثير. وفي مجال النشر العام أيضًا، نفّذت شركة المطبوعات مشاريعَ نشرٍ مشتركة مع عددٍ من المنظمات الدولية والإقليمية الكبرى منها، اليونيسكو والإيسيسكو ومركز تعريب العلوم الصحية التابع لمجلس وزراء الصحة العرب، وغيرها.

في التوزيع
تتميّز شركة المطبوعات بامتلاكها شبكة توزيع واسعة وفاعلة لجميع إصداراتها، من كتب مدرسية وجامعية وكتب اللغة الإنكليزية، ويغطّي نشاطها هذا جميع البلدان العربية، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: لبنان وسورية والأردن والكويت والسعودية والإمارات العربية المتحدة والعراق والجزائر والمغرب وتونس وعمان وقطر ومصر، إضافة إلى بلدان أجنبية عديدة منها أستراليا وكندا والمملكة المتحدة. كما تتوزع كتبها على معظم المدارس والكليات والجامعات والمعاهد التربوية في لبنان وفي بلدان مجلس التعاون الخليجي، وعلى امتداد العالم العربي. وتمتلك شركة المطبوعات مجموعة خاصة من المكتبات الكبيرة تؤمّن لرواد العلم جميع المستلزمات الثقافية والتربوية.