سمو الأميرة حفنة أخرى من الدموع
جين ساسون
12.00$
الغلاف: عادي مع لفة
الوزن: 0.55 كلغ
9789953889955 :ISBN
القياس:14*21 سم
عدد الصفحات: 460
تاريخ الصدور: 2018
ملخّص الكتاب
فتاة في الثالثة عشرة تموت من اعتداء والدها عليها.
وطفلة في الخامسة تُغتصب وتُقتل والفاعل واحد، لن تصدّق مَن يكون..
وشابّة تُتّهم زوراً بأنّها ساحرة ، ويحكم عليها بقطع رأسها..
وشابّة أخرى تقع ضحيّة الختان الذي لا يزال يمارس حتى يومنا هذا في بعض أنحاء المملكة...
وامرأة تُعنّف وتُحرم من الطعام والرعاية وتُرمى في الشارع لمجرّد أنها أنجبت لذَكَرِها إناثاً فحسب.
لا تزال الأميرة سلطانة، التي تنتمي إلى العائلة المالكة بعاهلها وأمرائها، تميط اللثام عن أحداث تلك القصص الواقعية وسِيَر حياة أولئك النسوة السعوديات بأحداثها المروّعة؛ وترفع وتيرة غضبها ومناشدتها لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من أوضاعهن، وتواكب الجهود الحثيثة التي يبذلنها لاستعادة حقوقهن السليبة.
ولا تزال الكاتبة المتألّقة جين ساسون تواكبها حدثاً بحدث، لتنقل كل ذلك إلى قرّائها الذين لا ينفكّون يطالبونها بالمزيد من الوقائع، في كتاب رابع ضمن سلسلة الأميرة التي حقّقت مبيعات قياسية، وجذبت اهتمام الشرق والغرب.
امرأة لا يمكنها أن تكون ولية أمرها، مهما بلغت من الوعي والإدراك والثقافة والعلم.. يتولّاها أبوها أو جدّها، وزوجها من ثم، وحتّى ابنها القاصر، إذا لم يبق ذكور بالغون!!
عناوين أخرى للمؤلف/ة نفسه
المزيد من المعلومات عن الكتاب
نبذة عن المؤلف/ة
جين ساسون:
كاتبة ومحاضِرة أميركية ذات شهرة عالمية، تهتم بشكل رئيسي بالمرأة في الشرق الأوسط. سافرت عام 1978 إلى المملكة العربية السعودية حيث عملت كمنسّقة إدارية للشؤون الطبية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض. عام 1985 التقت لأول مرّة الأميرة السعودية في السفارة الإيطالية وأصبحتا صديقتين حميمتين. طلبت الأميرة المسماة «سلطانة» إلى ساسون أن تكتب قصة حياتها شرط عدم ذكر اسمها الحقيقي حرصاً على سلامتها، ويأتي هذا الكتاب ليكون الخامس في سلسلة «سمو الأميرة» بعد النجاح الكبير الذي حققته ثلاثية الأميرة «سلطانة» الصادرة بالعربية، والتي تبعها الجزء الرابع مؤخراً عن شركة المطبوعات للتوزيع والنشر. للكاتبة اثنا عشر كتابًا احتلت صدارة أفضل الكتب مبيعاً في العالم، كما نالت جوائز عالمية مرموقة.
كاتبة ومحاضِرة أميركية ذات شهرة عالمية، تهتم بشكل رئيسي بالمرأة في الشرق الأوسط. سافرت عام 1978 إلى المملكة العربية السعودية حيث عملت كمنسّقة إدارية للشؤون الطبية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض. عام 1985 التقت لأول مرّة الأميرة السعودية في السفارة الإيطالية وأصبحتا صديقتين حميمتين. طلبت الأميرة المسماة «سلطانة» إلى ساسون أن تكتب قصة حياتها شرط عدم ذكر اسمها الحقيقي حرصاً على سلامتها، ويأتي هذا الكتاب ليكون الخامس في سلسلة «سمو الأميرة» بعد النجاح الكبير الذي حققته ثلاثية الأميرة «سلطانة» الصادرة بالعربية، والتي تبعها الجزء الرابع مؤخراً عن شركة المطبوعات للتوزيع والنشر. للكاتبة اثنا عشر كتابًا احتلت صدارة أفضل الكتب مبيعاً في العالم، كما نالت جوائز عالمية مرموقة.
القرّاء الذين اختاروا هذا الكتاب اختاروا أيضّا
تفاصيل الكتاب
مجموعة من الكتب متوفرة لدينا بنسخات إلكترونية وبأسعار مخفّضة وتنافسية
الكتب الإلكترونيةالكتب الأكثر مبيعاً في الأسواق
تعليقات القرّاء
إضافة تعليقك