لأنك ولدي امرأة أفغانية تبحث عن طفلها المفقود
جين ساسون
10.00$
الغلاف: غلاف عادي
الوزن: 0.5 كلغ
9789953886268 :ISBN
القياس:14*21 سم
عدد الصفحات: 440
تاريخ الصدور: 2011
متوفّر في المستودع |
ملخّص الكتاب
"لأنك ولدي"رواية ساحرة. محطِّمة" - روبرت هاريس
"قصة لا تُنسى. تفاصيل أخّاذة". - فاي ويلدون
"لا يملك أي شخص لديه أدنى اهتمام بحقوق الإنسان إلا أن يتأثّر بهذا الكتاب" - بيتي محمودي، مؤلفة كتاب "ليس من دون ابنتي". على كل من يهتم بحقوق الإنسان أن يقرأ هذا الكتاب. قصّة ساحرة وحزينة، مدهشة، صريحة، حزينة، متعاطفة، مثيرة للتفكير.
رواية أثارت الرأي العام العالمي لدى نشرها، وسط الدهشة والاستغراب ممّا يمكن أن يفعله رجل بحق زوجته في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين ومما يلحقه بها من أذى جسدي وروحي كزوجة وكأمّ، جرّاء الضرب والاغتصاب. أسلوب مشوِّق رغم كثافة الألم، يكفي أن وراءه كاتبة القصص الأهم عن المشرق وغرائبه جين ساسون، التي تضيء على ما حاولوا التعتيم عليه من الإجحاف بحق المرأة والنظرة الدونية لها، خلافاً لكل الشرائع والأديان وللمنطق الإنساني.
"قصة لا تُنسى. تفاصيل أخّاذة". - فاي ويلدون
"لا يملك أي شخص لديه أدنى اهتمام بحقوق الإنسان إلا أن يتأثّر بهذا الكتاب" - بيتي محمودي، مؤلفة كتاب "ليس من دون ابنتي". على كل من يهتم بحقوق الإنسان أن يقرأ هذا الكتاب. قصّة ساحرة وحزينة، مدهشة، صريحة، حزينة، متعاطفة، مثيرة للتفكير.
رواية أثارت الرأي العام العالمي لدى نشرها، وسط الدهشة والاستغراب ممّا يمكن أن يفعله رجل بحق زوجته في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين ومما يلحقه بها من أذى جسدي وروحي كزوجة وكأمّ، جرّاء الضرب والاغتصاب. أسلوب مشوِّق رغم كثافة الألم، يكفي أن وراءه كاتبة القصص الأهم عن المشرق وغرائبه جين ساسون، التي تضيء على ما حاولوا التعتيم عليه من الإجحاف بحق المرأة والنظرة الدونية لها، خلافاً لكل الشرائع والأديان وللمنطق الإنساني.
عناوين أخرى للمؤلف/ة نفسه
المزيد من المعلومات عن الكتاب
نبذة عن المؤلف/ة
جين ساسون:
كاتبة ومحاضِرة أميركية ذات شهرة عالمية، تهتم بشكل رئيسي بالمرأة في الشرق الأوسط. سافرت عام 1978 إلى المملكة العربية السعودية حيث عملت كمنسّقة إدارية للشؤون الطبية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض. عام 1985 التقت لأول مرّة الأميرة السعودية في السفارة الإيطالية وأصبحتا صديقتين حميمتين. طلبت الأميرة المسماة «سلطانة» إلى ساسون أن تكتب قصة حياتها شرط عدم ذكر اسمها الحقيقي حرصاً على سلامتها، ويأتي هذا الكتاب ليكون الخامس في سلسلة «سمو الأميرة» بعد النجاح الكبير الذي حققته ثلاثية الأميرة «سلطانة» الصادرة بالعربية، والتي تبعها الجزء الرابع مؤخراً عن شركة المطبوعات للتوزيع والنشر. للكاتبة اثنا عشر كتابًا احتلت صدارة أفضل الكتب مبيعاً في العالم، كما نالت جوائز عالمية مرموقة.
كاتبة ومحاضِرة أميركية ذات شهرة عالمية، تهتم بشكل رئيسي بالمرأة في الشرق الأوسط. سافرت عام 1978 إلى المملكة العربية السعودية حيث عملت كمنسّقة إدارية للشؤون الطبية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض. عام 1985 التقت لأول مرّة الأميرة السعودية في السفارة الإيطالية وأصبحتا صديقتين حميمتين. طلبت الأميرة المسماة «سلطانة» إلى ساسون أن تكتب قصة حياتها شرط عدم ذكر اسمها الحقيقي حرصاً على سلامتها، ويأتي هذا الكتاب ليكون الخامس في سلسلة «سمو الأميرة» بعد النجاح الكبير الذي حققته ثلاثية الأميرة «سلطانة» الصادرة بالعربية، والتي تبعها الجزء الرابع مؤخراً عن شركة المطبوعات للتوزيع والنشر. للكاتبة اثنا عشر كتابًا احتلت صدارة أفضل الكتب مبيعاً في العالم، كما نالت جوائز عالمية مرموقة.
تفاصيل الكتاب
مجموعة من الكتب متوفرة لدينا بنسخات إلكترونية وبأسعار مخفّضة وتنافسية
الكتب الإلكترونيةتعليقات القرّاء
إضافة تعليقك