حروب الأشباح السجل الخفيّ لـ"السي.آي.إيه، و"لأفغانستان" و"بن لادن"
ستيف كول
20.00$
الغلاف: تجليد فني
الوزن: 1.65 كلغ
9789953880723 :ISBN
القياس:17*24 سم
عدد الصفحات: 842
تاريخ الصدور: 2008
متوفّر في المستودع |
ملخّص الكتاب
أدلة دامغة على تورُّط السي.آي.إيه بخلق طالبان والقاعدة وتضخيمهما.
تعدَدت الملاعب على امتداد العالم واللاعب واحد هو وكالة الاستخبارات الأمريكية.
أفغانستان مجدداً الهدفُ والمرمى. والسي آي.إيه ممثلة بغاري شروين الذي يستخدم المأجورين ويديرهم ليقود عمليات التجسُّس والأعمال السرية ضد الحكومات الأجنبية والمجموعات الإرهابية ظلّت على مدى ستّ عشرة سنة تلاحق أهدافها بدفع صناديق ضخمة من الأموال.
حدَّدت مسار الجهاد ضد السوفيات.
جرَّدت حملات سرية لقطع الطريق على بن لادن أو أسره أو قتله بعد عودته إلى أفغانستان.
وثَّقت علاقتها بأحمد شاه مسعود القائد الشهير للعمليات الحربية ضد السوفيات ووزير الدفاع في حكومة أفغانية تمزّقها الحرب، والذي انحدر صيته في حربه ضد الباكستان. وتخلَّت عن دعمه ودعم الشعب الأفغاني.
عزفت على وتر طالبان مستخدمة إياهم ورقة للترهيب أو التأديب.
لعبت مع الفرقاء كافة وعليهم.
كتاب تتجلّى فيه المكانة المركزية، غير الاعتيادية للسي آي.إيه من قصص بيع الصواريخ وإعادة شرائها؛ إلى قصص ضباط وكالة الاستخبارات الأميركية وقادتها وصراعاتهم التي تفسِّر الحروب السرية التي سبقت 11 أيلول/سبتمبر؛ إلى تورّط رؤساء ودبلوماسيين ومستشاري أمن قومي وأخصائيين في فرع جديد يدعى مكافحة الإرهاب.
تعدَدت الملاعب على امتداد العالم واللاعب واحد هو وكالة الاستخبارات الأمريكية.
أفغانستان مجدداً الهدفُ والمرمى. والسي آي.إيه ممثلة بغاري شروين الذي يستخدم المأجورين ويديرهم ليقود عمليات التجسُّس والأعمال السرية ضد الحكومات الأجنبية والمجموعات الإرهابية ظلّت على مدى ستّ عشرة سنة تلاحق أهدافها بدفع صناديق ضخمة من الأموال.
حدَّدت مسار الجهاد ضد السوفيات.
جرَّدت حملات سرية لقطع الطريق على بن لادن أو أسره أو قتله بعد عودته إلى أفغانستان.
وثَّقت علاقتها بأحمد شاه مسعود القائد الشهير للعمليات الحربية ضد السوفيات ووزير الدفاع في حكومة أفغانية تمزّقها الحرب، والذي انحدر صيته في حربه ضد الباكستان. وتخلَّت عن دعمه ودعم الشعب الأفغاني.
عزفت على وتر طالبان مستخدمة إياهم ورقة للترهيب أو التأديب.
لعبت مع الفرقاء كافة وعليهم.
كتاب تتجلّى فيه المكانة المركزية، غير الاعتيادية للسي آي.إيه من قصص بيع الصواريخ وإعادة شرائها؛ إلى قصص ضباط وكالة الاستخبارات الأميركية وقادتها وصراعاتهم التي تفسِّر الحروب السرية التي سبقت 11 أيلول/سبتمبر؛ إلى تورّط رؤساء ودبلوماسيين ومستشاري أمن قومي وأخصائيين في فرع جديد يدعى مكافحة الإرهاب.
المزيد من المعلومات عن الكتاب
نبذة عن المؤلف/ة
ستيف كول:
كاتب أميركي على قدر كبير من الأهمية، وصحافي تميّز بأدائه، ولد عام 1952 في واشنطن. حصد الكثير من الجوائز العالمية وأهمّها جائزة بوليتزرالتي حازها مرّتين، وجائزة ليونيل غلبر وجائزة مجلس العلاقات الخارجية لكتاب العام عن كتاب "حروب الأشباح" الصادر بالعربية عن شركة المطبوعات للتوزيع والنشر. عمل في البداية مراسلاً لصحيفة واشنطن بوست ثم مديراً لتحريرها. وهو حالياً الرئيس والمدير التنفيذي لمؤسسة أميركا الجديدة. قضى 12 عاماً من البحث لإنجاز هذا الكتاب.
كاتب أميركي على قدر كبير من الأهمية، وصحافي تميّز بأدائه، ولد عام 1952 في واشنطن. حصد الكثير من الجوائز العالمية وأهمّها جائزة بوليتزرالتي حازها مرّتين، وجائزة ليونيل غلبر وجائزة مجلس العلاقات الخارجية لكتاب العام عن كتاب "حروب الأشباح" الصادر بالعربية عن شركة المطبوعات للتوزيع والنشر. عمل في البداية مراسلاً لصحيفة واشنطن بوست ثم مديراً لتحريرها. وهو حالياً الرئيس والمدير التنفيذي لمؤسسة أميركا الجديدة. قضى 12 عاماً من البحث لإنجاز هذا الكتاب.
تفاصيل الكتاب
مجموعة من الكتب متوفرة لدينا بنسخات إلكترونية وبأسعار مخفّضة وتنافسية
الكتب الإلكترونيةتعليقات القرّاء
إضافة تعليقك